الصفحات

الأربعاء، 17 أكتوبر 2012

قصص حب - قصص حب حقيقية, قصص حب واقعية رومانسية

 30 يوم حب 



بداء الحوار بينهم
هى: اه .. كل صحباتى مرتبطين وإحنا آخر إتنين مش مرتبطين وكل واحد فينا عايش من غير حبيب
هو: اه .. مش عارف أعمل إيه ؟
هى: أنا عارفة .. تعالى نلعب لعبه
هو: لعبة إيه ؟
هى: تعالى نرتبط لمدة 30 يوم , أبقي حبيبتك فيهم وتبقي حبيبى فيهم لحد ما ال 30 يوم يخلصوا
هو: مممم , فكره حلوه وانا كده كده فاضى طول الفتره اللى جايه ..

اول مرة يخرجو
دخلوا السينما لأول مرة مع بعض ومسكوا إيدين بعض وهما بيتفرجوا عالفيلم الرومانسى

ثاني مرة يخرجو
راحوا شاطىء البحر وإتفسحوا .. هو وهى عاشوا وقت مميز في اليوم ده

ثالث مرة يخرجو
عزمها عالسيرك وعلي بيت الرعب , وهى كانت خايفه أوى وحاولت تمسك إيده بس غلطت ومسكت إيد واحد تاني وفضلت تضحك هي و هو عالموقف ده

رابع مرة يخرجو
راحوا للعراف وسئلوه عن حظهم , العراف قال لهم : حبايبى .. متضيعوش لحظه من حياتكم وعيشوا حياتكم في سعادة مع بعض .. بعديها عين العراف دمعت وقال لهم إمشوا
خامس مرة يخرجو
هى عزمته عشان يروحوا الهرم وإتفرجوا هناك على الخيل وهو بيجرى .. هى همست ساعتها بكلام بس هو مسمعهوش

المرة السادسة
ركبوا باص وبسبب الطريق المتعرج الباص عمل حادثه ومكان أول مره تبوسه عشان إتجرح

و في اليوم 29
الساعه 11:27 p.m
فاضل 33 دقيقه وال30 يوم يخلصوا
هو وهى قاعدين فى نفس المكان إللى كانوا قاعدين فيه من 30 يوم ساعت ما إتفقوا يلعبوا اللعبه دى
هو : انا عطشان , تحبى تشربى حاجه ؟
هى : شكرا .. ياريت )سفـن اب( 7UP
هو : حاضر ... إستنينى مش حتأخر

20 دقيقة عدت لحد ما لقت واحد غريب بيكلمها
الغريب : إنتى صاحبة صاحب الرقم دا ؟
هي : اه , ليه فيه إيه ؟؟؟
الغريب : سواق عربيه خبطه وهو في المستشفى حالته وحشه أوى

الساعه 11:57 p.m

الدكتور خرج من غرفة الطوارىء وكان فى إيده إزازة سفـن اب وجواب

الدكتور : إحنا لقينا الحاجات دى معاه

قرأت الجواب وكان بيقول :
.. الجواب ده انا كتبته من كام يوم , انا لقيتك إنسانه رقيقه و حلوه أوى , ولقيت نفسى بحبك بجد من غير ما أحس , إبتسامتك اللى حبتها عمرى ما حنساها , وكل حاجه حصلت بينا فى لعبة ال30 يوم خليتنى أحبك أوى .. وقبل ما ال30 يوم يخلصوا أتمنى إنك تكونى حبيبتى بجد لآخر يوم فى عمرى .. بحبك ..

كرمشت الجواب ودخلت غرفة الطوارىء وصرخت وعنيها كلها دموع : .. مش عيزاك تموت .. انا بحبك , فاكر يوم ما رحنا الأهرامات ؟ ساعتها انا همست بكلام إنت مسمعتهوش .. انا كنت بتمنى ساعتها إننا نفضل مع بعض للأبد ونفضل مستمرين فى اللعبه لآخر يوم فى حياتنا ... أرجوك متسبنيش , حرام عليك متعملش فيا كده .

ساعتها الساعه دقت 12:00 a.m

قلبه بطل يدق ... وكانوا 30 يوم زى ما إتفقوا بالظبط .


أعطى كل المشاعر لمن تحب , إجعله يشعر أنه أغلى من الدنيا , لأنه عندما يرحل ستحزن عليه أشد الحزن , وسيكون وقت المشاعر قد فات أوانه .. إذا كنت أغضبته إذهب إليه وأرضيه حتى لو كان رضاه على حساب سعادتك.. فلو كان لا يحبك ما كان غضب أو إنجرح منك . إحتويه داخلك وضمه إليك وحافظ عليه قبل أن يصبح ذكرى




♥ جمال الروح 


كان هناك شاب وفتاة تعرفا على بعضيهما من النت

بدات بينهما الصداقة

ثم تحولت الصداقة الى اعجاب

ثم الاعجاب الى اهتمام

ثم الاهتمام الى حب ولكن حب حقيقى دون ان يرى كلاهما الاخر

طلب الشاب من الفتاة ان يراها,

وافقت الفتاه ان تنتظره فى الحديقة العامة وتمسك فى يديها

ورده حمراء ولكن اشترطت انه اذا لم يعجب بها ان يمشى

دون ان يعرفها بنفسه

وافق الشاب وجاء اليوم الموعود

ذهب كلاهما الى هناك وعندما وجد الشاب الورده الحمراء نظر

للفتاه فوجدها شديدة القبح فتراجع سريعا خلف الشجرة واخذ

يبكى من شدة حبه لها

ولكنه مسح دموعه وتذكر اخلاقها ورقتها فوقف خلفها وقال انا

الشاب الذى يحبك التفتت الفتاه وقالت وانا لست الفتاه التى

تحبك ولكنها تقف مختبئه هناك

نظر الشاب فوجد فتاه شديدة الجمال والرقه

فقالت الاخرى هى من طلبت منى ان اجلس هنا حتى تختبر حبك

لها ...

"الحب ليس لجمال المظهر بل لجمال الروح !"






 أجمل قصة حب 



ذات صباح مشحون بالعمل في غرفة الطوارئ بالمستشفى 


وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف,

دخل عليَّ عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز من إبهامه،

وذكرأنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة.

طلبت منه أن يجلس على الكرسي المخصص لإجراء الغيارات على 

الجروح ًوتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه.

سألته عن طبيعة موعده ولما هو في عجلة من أمره،

أجاب : كل صباح أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي.

فسألته عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟

فأجابني بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر

( ضعف الذاكرة)

بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه.

وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟

فأجاب : إنها لم تعد تعرف من أنا ، إنها لا تستطيع التعرّف

علي منذ خمس سنوات مضت

قلت مندهشاً : ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل

صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟!

ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال :

هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي ..

اضطررت لإخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي :

" هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي "

نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا

نعم نحن نريد هذا الحب الطاهر في حياتنا

نريد أن يحبنا من حولنا هكذا.. والدينا، إخواننا،

أصدقاؤنا و أهلنا و أبناؤنا

قصص حب
قصص حب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق